وَلْيَنْظُرْ فِي الْمِرْآةِ
أَخْبَرَنَا أَبُو سَعْدٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْخَلِيلِ الْحَافِظُ بِنَوْقَانَ أَنا أَبُو نَصْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ هَارُونَ الْوَرَّاقُ وَأَخْبَرَنَا أَبُو شُجَاعٍ عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بِعَسْقَلانَ وَأَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ بَشَّارٍ الْفُوشَنْجِيُّ بِنَيْسَابُورَ وَأَبُو طَاهِرٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ السِّنْجِيُّ بِمَرْوَ قَالُوا أَنا أَبُو الْفَضْلِ الْعَبَّاسُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ الشَّقَّانِيُّ قَالَا أَنا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَارِثِ الأَصْبَهَانِيُّ أَنا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ الْحَافِظُ ثَنَا بن مُنَيْعٍ ثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ عُمَرَ الرِّقِّيُّ ثَنَا بَقِيَّةُ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ مَوْلَى كِنْدَةَ عَنْ مُوسَى بْنِ عقبَة عَن نَافِع عَن بْنَ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَنْظُرُ فِي الْمِرْآةِ وَهُوَ مُحْرِمٌ
أَخْبَرَنَا أَبُو سَعْدٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الأَصْبَهَانِيُّ بِالْحِجَازِ وَأَبُو الْقَاسِمِ عَلِيُّ بْنُ طَرَّادٍ الزَّيْنَبِيُّ الْوَزِيرُ وَأَبُو الْمُظَفَّرِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ طَاهِرِ بْنِ فَارِسٍ التَّاجِرُ بِبَلْخٍ قَالُوا أَنا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّد المقرىء أَنا أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ بِشْرَانَ الْوَاعِظُ أَنا أَبُو الْعَبَّاسِ الْمَكِّيُّ بِهَا أَنا أَبُو بَكْرٍ السَّامِرِّيُّ ثَنَا أَبُو سَهْلٍ بَنَانُ بْنُ سُلَيْمَانَ الدَّقَّاقُ ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ هَانِئٍ النَّخْعِيُّ عَنِ الْعَلاءِ بْنِ كَثِيرٍ عَنْ مَكْحُولٍ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ كَانَ نَفَرٌ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَنْتَظِرُونَهُ عَلَى الْبَابِ فَخَرَجَ يُرِيدُهُمْ وَفِي الدَّارِ رَكْوَةٌ فِيهَا مَاءٌ فَجَعَلَ يَنْظُرُ فِي الْمَاءِ وَيُسَوِي شَعْرَهُ وَلِحْيَتَهُ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَأَنْتَ تَفْعَلُ هَذَا قَالَ إِذَا خَرَجَ أَحَدُكُمْ إِلَى أخوانه فليهيىء مِنْ نَفْسِهِ فَإِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْجَمَالَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://www.shamela.app/page/contribute