للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

يَقُول: سمع الله لمن حَمده، حِين يرفع صُلْبه من الرُّكُوع، ثمَّ يَقُول وَهُوَ قَائِم: رَبنَا لَك الْحَمد ". (أخرجه البُخَارِيّ) ، وَرَوَاهُ بَعضهم: " وَلَك [الْحَمد] ".

(٢٧٤) [فِي رِوَايَة أبي صَالح، عَن أبي هُرَيْرَة] أَن رَسُول الله [صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ] قَالَ: " إِذا قَالَ الإِمَام: سمع الله لمن حَمده، فَقولُوا: اللَّهُمَّ رَبنَا لَك الْحَمد، فَإِنَّهُ من وَافق قَوْله قَول الْمَلَائِكَة غفر لَهُ مَا تقدم من ذَنبه ". لفظ [رِوَايَة] البُخَارِيّ [فِيهَا] ، وَفِي رِوَايَة غَيره " وَلَك ".

(٢٧٥) وَعَن أبي سعيد (الْخُدْرِيّ) رَضِيَ اللَّهُ عَنْه قَالَ: " كَانَ رَسُول الله [صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ] إِذا رفع رَأسه من الرُّكُوع قَالَ: رَبنَا لَك الْحَمد ملْء السماوت وملء الأَرْض وملء مَا شِئْت من شَيْء بعد، أهل الثَّنَاء

<<  <  ج: ص:  >  >>