(لا يتأرى لما في القدر يرقبه ... ولا يعض على شر سوفه الصفر) (لا يغمز الساق من أين ولا وصب ... ولا يزال أمام القوم يقتفر) والرواية الملفقة التي أثبتها أبو بكر هنا ذكرها أبو عبيد في غريب الحديث: ١ / ٢٦، ثم الزبيدي في التاج (صفر) على أنها رواية أخرى، وبها أنشده أبو بكر في الأضداد: ١٣٠ أيضاً، إلا أنه أنشد البيت على الوجه فيما يستقبل من الزاهر: ٢ / ٧٥، وفي الأضداد ٣٢٤. (٨٧) غريب الحديث ١ / ٢٥. وفي ل: أبو عبيد. (٨٨) غريب الحديث ١ / ٢٥. وفي سائر النسخ: ولا هامة ولا صفر. (٨٩) غريب الحديث ١ / ٢٦. (٩٠) التوبة ٣٧. (٩١) ديوانه ٢٠٩. وينظر الأضداد: ٣٢٥، وشرح القصائد السبع: ١٩٩.