(٢) أخرجه البخاري في صحيحه مع الفتح الحديث رقم (١١٧) . (٣) شرح العقيدة الطحاوية، ص (٦٣٤، ٦٣٥) ويعني المؤلف بقوله "وإنما نفى استطاعة الفعل معها" أن الآلات والأسباب توجد ولا يستطيع الإنسان أن يقوم بالفعل، لمانع كالمرض ونحو ذلك. (٤) سورة النساء، الآية: ٢٩. (٥) التنبيه على مشكلات الهداية، ص (٦٨) تحقيق أنور. وما ذكره المؤلف في الاستثناء هو أصح الوجهين. انظر التبيان في إعراب القرآن (١/ ٣٥١) ، والدر المصون (٣/ ٦٦٣) ويكون المعنى: ولكن أقصدوا كون تجارة عن تراض منكم. انظر الكشاف (١/ ٥٥٢) ، أو يكون المعنى: لكن إن كانت تجارة فكلوها. انظر المحرر الوجيز (٤/ ٩١) . (٦) سورة النساء، الآية: ٤٣. (٧) التنبيه على مشكلات الهداية، ص (١٢٧) تحقيق أنور. وهذا السبب أخرجه أبو داود في سننه برقم (٣٦٧١) ، وابن جرير في التفسير برقم (٩٥٢٤) ، والحاكم في المستدرك (٢/٣٣٦) كلهم أخرجوه من رواية علي بن أبي طالب. وقال الحاكم: هذا حديث صحيح الأسناد ولم يخرجاه. وقال الذهبي: صحيح.