مَتى تَفْهَمْ مَتى تَفْهَمْ * مَتى يَا سَيِّدِي تَفْهَمْ
بِأَنِّي لَسْتُ مَنْ يَهْتَمّ * بِنَارِكَ أَوْ بجَنَّاتِكْ
أَيَا مَنْ صَارَتِ الفَحْشَا * ءُ بَعْضَاً مِن هِوَايَاتِكْ
تَغُوصُ القُدْسُ في دَمِهَا * وَأَنْتَ صَرِيعُ شَهْوَاتِكْ
{نِزَار قَبَّاني؟}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
دَعِ الحِرْصَ عَلَى الدُّنيَا * وَفي العَيْشِ فَلاَ تَطْمَعْ
وَلاَ تجْمَعْ مِنَ المَالِ * فَمَا تَدْرِي لِمَنْ تجْمَعْ
فَإِنَّ الرِّزْقَ مَقْسُومٌ * وَسُوءُ الظَّنِّ لاَ يَنْفَعْ
فَقِيرٌ كُلُّ ذِي حِرْصٍ * غَنيٌّ كُلُّ مَنْ يَقْنَعْ
{الإِمَامُ عَلِيُّ بْنُ أَبي طَالِب}
{فَعَلِك/فَعَلُك/فَعَلَك/فَعِلَك/فَعَلِه/فَعَلُه/فَعَلَه/}
فَمَهْمَا زِدْتَ في طَلَبِكْ * فَرِزْقُكَ سَوْفَ يَلْحَقُ بِكْ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://www.shamela.app/page/contribute