فِرَقٌ مِنَ الأَسْمَاكِ نَاطِقَةٌ إِذَا * مَا جَاعَتِ ابْتَلَعَ الكَبِيرُ صَغِيرَهَا
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
تَمَنىَّ أُنَاسٌ أَنْ يَنَالُواْ مَكَانَتي * وَلَمْ يَعْلَمُواْ كَيْفَ اجْتَرَعْتُ مَرِيرَهَا
{يَاسِرٌ الحَمَدَاني}
قَالُواْ أَضَرَّ بِكَ الهَوَى فَأَجَبْتُهُمْ * يَا حَبَّذَاهُ وَحَبَّذَا أَضْرَارُهُ
لاَ تَطْلُبُواْ في الحُبِّ عِزَّاً إِنَّمَا الْعُبْدَانُ مِن أَهْلِ الهَوَى أَحْرَارُهُ
* كَمَا تُكْسِبُ الحُمَّى الخُدُودَ احْمِرَارَهَا
{الشَّاعِرُ الْقَرَوِيّ / رَشِيد سَلِيمٌ الخُورِي}
فِرَقٌ مِنَ الأَسْمَاكِ نَاطِقَةٌ إِذَا * مَا جَاعَتِ ابْتَلَعَ الكِبَارُ صِغَارَهَا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://www.shamela.app/page/contribute