التقريب ١/ ٢٨٠ وتاريخ الثقات: ١٧٤. (٢) خارجة بن زيد بن ثابت الأنصاري أبو زيد المدني، ثقة فقيه، من الثالثة مات سنة ١٠٠ هـ وقيل قبلها. التقريب ١/ ٢١٠، وتاريخ الثقات: ١٤٠. (٣) في بقية النسخ: كان قد جمع. (٤) هذه الرواية تفيد أنّ أبا بكر هو الذي جمع القرآن، فلا يفهم منها تعارض مع الروايات الثابتة في الصحيح وغيره أن زيد بن ثابت هو الذي جمع القرآن في الصحف فقد جمعه زيد بأمر أبي بكر، والآمر بالشيء ينسب إليه فعله، ومثل هذا كثير وقد ذكر هذه الرواية ابن حجر والسيوطي، ولم يذكرا فيها مطعنا، كما سيأتي والله أعلم. (٥) ذكر هذه الرواية ابن حجر والسيوطي إلى قوله: «ففعل»، وعزواها إلى موطأ ابن وهب عن مالك عن ابن شهاب .. الخ. فتح الباري ٩/ ١٦، والإتقان ١/ ١٦٩. (٦) حفصة بنت عمر بن الخطاب- رضي الله عنهما- أم المؤمنين، تزوجها النبي صلّى الله عليه وسلم بعد خنيس بن حذافة، سنة ثلاث وماتت سنة ٤٥ هـ. التقريب ٢/ ٥٩٤، والإصابة ١٢/ ١٩٧ رقم ٢٩٣. (٧) (في) ساقطة من النسخ ومن كتاب المصاحف لابن أبي داود، وقد أضافها الناشر لكتاب المصاحف. (٨) مروان بن الحكم بن أبي العاص، أحد الخلفاء الأمويين، ولد بمكة وتوفي بالشام سنة ٦٥ هـ. الأعلام: ٧/ ٢٠٧. (٩) كان مروان أمير المدينة من قبل معاوية رضي الله عنه من سنة ٤٢ إلى ٤٩ هـ انظر الأعلام للزركلي ٨/ ٢٠٧، والبداية والنهاية لابن كثير ٨/ ٢٥. (١٠) أخرجه ابن أبي داود بلفظ: قال ابن شهاب: ثم أخبرني أنس بن مالك الأنصاري أنه اجتمع لغزوة أذربيجان ... إلى أن قال: فلمّا كان مروان أمير المدينة .. الحديث باب جمع عثمان رحمة الله عليه المصاحف ص ٢٨، وأخرجه أبو عبيد في فضائله باب تأليف القرآن وجمعه ص ٢١٧. (١١) في بقية النسخ: لترسلن.