(٢) أخرجه الثعلبي (ص ٤٢٤ - رسالة جامعية) بهذا اللفظ، وضعفه البيهقي في «شعب الإيمان» ١٧/ ١٨٨ (٩٢٤٢). وأخرجه عبدالرزاق ١/ ٣٢٧، والطبري ١٣/ ٢٩٥، وابن أبي حاتم ٧/ ٢١٨٥، والبيهقي في «شعب الإيمان» ١٧/ ١٨٧ (٩٢٤٢)، والواحدي في «الوسيط» ٢/ ٦٢٧ عن سعيد بن جبير موقوفاً عليه. وأخرج الطبراني في «الكبير» ١٢/ ٤٠، وفي كتاب «الدعاء» (١٢٢٨)، وابن مردويه في «تفسيره» كما في «تخريج الأحاديث والآثار الواقعة في تفسير الكشاف» للزيلعي ٢/ ١٧٤ عن ابن عباس رضي الله عنه قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (أعطيت أمتي شيئاً لم يعطه أحد من الأمم عند المصيبة: إنا لله وإنا إليه راجعون). وضعف الهيثمي إسناده في «مجمع الزوائد» ٢/ ٣٣٠. (٣) قوله: (وقيل الأسف أشد الحزن) ساقط من (د). (٤) من قوله (مفعول كقوله) إلى قوله (فعيل بمعنى) ساقط من (ب)، ولعله بسبب انتقال البصر. (٥) الجِرَّةُ: ما يخرجه البعير من بطنه ليمضغه ثم يبلعه. انظر: «اللسان» (جرر).