(٢) في أ: " ابن عشرة سنة "، والصواب ما أُثبت. انظر: معالم التنزيل للبغوي (٥/ ٢٧٣). وكان قتله للقبطي خطأ؛ فقد أخرج مسلم في (ك: الفتن، باب: الفتنة من الشرق، ح: ٢٩٠٥) عن عبد الله بن عمر يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " إنما قتل موسى الذي قتل من آل فرعون خطأ، فقال الله له {وَقَتَلْتَ نَفْسًا فَنَجَّيْنَاكَ مِنَ الْغَمِّ وَفَتَنَّاكَ فُتُونًا} ". (٣) وهو اختيار ابن جرير في جامع البيان (١٦/ ٦٢)، وابن كثير في تفسيره (٣/ ١٥٥). (٤) انظر: الجامع لأحكام القرآن للقرطبي (١١/ ١٩٨). (٥) مؤرج بن عمرو بن الحارث السدوسي، البصري، النحوي، كان عالماً بالعربية، والأدب، سمع من أبي عمرو ابن العلاء، صنف: غريب القرآن، المعاني، وغيرها، توفي سنة خمس أو أربع وتسعين ومائة، وقيل غير ذلك. انظر: بغية الوعاة للسيوطي (٢/ ٣٠٥). (٦) انظر: البحر المحيط (٦/ ٢٢٧). (٧) أخرجه أبو نعيم في الحلية (٤/ ٦٠). (٨) في ب: " ابتليناك ".