ز﴾ لأن قوله: ﴿توبة﴾ يصلح [مصدر محذوف] أي: يتوب الله عليه توبة، والأوجه أن يجعل مفعولاً له، أي لتوبة. ﴿من الله- ٩٢ - ط﴾.
﴿لست مؤمنًا- ٩٤ - ج﴾ لأن ﴿تبتغون﴾ يصلح حالاً أي: لا تقولوا مبتغين، ويصلح استفهامًا بإضمار الألف، أي: أتبتغون. ﴿الحياة الدنيا- ٩٤ - ز﴾ لانقطاع النظم مع اتصال الفاء. ﴿كثيرة- ٩٤ - ط﴾. ﴿فتبينوا- ٩٤ - ط﴾. [﴿وأنفسهم- ٩٥﴾ الأولى- ط]. ﴿درجة- ٩٥ - ط﴾. ﴿الحسني- ٩٥ - ط﴾.
﴿عظيمًا- ٩٥ - لا﴾ لأن ﴿درجات﴾ بدل من قوله: ﴿أجرًا عظيمًا﴾. ﴿ورحمة – ٩٦ - ط﴾. ﴿فيم كنتم – ٩٧ - ط﴾. ﴿في الأرض- ٩٧ –ط﴾. ﴿فتهاجروا فيها – ٩٧ - ط﴾ لتناهي الاستفهام بجوابه. ﴿جهنم – ٩٧ - ط﴾.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://www.shamela.app/page/contribute