وقَتَلَ سَعْدُ لأَخُوهُ يُوْم بُعَاث.
ورِفَاعَةَ بن رَافِع بن مَالِك بن العَجْلَان بن عَمْرو بن عَامِر بن زُرَيْق، شَهِدَ بَدْراً وكان أَشَدَّ النَّاس على عُثَمان.
وأَبوُهُ رَافِع، أَوَّلُ مِنْ أَسلم من الأنصَارِ، وكان نَقِيباً، ولهُ عَقِب كثير.
وخَلاَّدُ بن رَافِع بن مَالِك، قُتلَ يُوْم بَدْر.
وعُبَيْد بن زَيْد بن عَامِر بن العَجْلَان، شَهِدَ بَدْراً.
والنُعمَانَ بن العَجْلَان بن النُعمَانَ بن عَامِر، ولاه عَليّ بن ابي طَالب البَحْرَين، فجعل يعطي من جاءه، فَقَأل الشَّاعِر:
أَرى فِتْنَةً قَدْ أَلهُتْ النَّاسَ عَنْكُمُ … فَنَدْلا زُرَيْق المالَ مِنْ كُلِّ جَانبِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://www.shamela.app/page/contribute