وَعَنْ مُحَمَّدِ بْنِ رمحٍ، عَنِ اللَّيْثِ.
وَعَنْ أَبِي الرَّبِيعِ الزَّهْرَانِيِّ سُلَيْمَانَ بْنِ دَاوُدَ، عَنْ حمادٍ.
وَعَنْ أَبِي مُوسَى مُحَمَّدِ بْنِ الْمُثَنَّى، عَنْ عَبْدِ الْوَهَّابِ الثَّقَفِيِّ.
وَعَنْ إِسْحَاقَ بْنِ رَاهَوَيْهِ، عَنْ أَبِي خالدٍ الأَحْمَرِ.
وَعَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نميرٍ، عَنْ حَفْصِ بْنِ غياثٍ، وَيَزِيدَ بْنِ هَارُونَ.
وَعَنْ أَبِي كريبٍ مُحَمَّدِ بْنِ الْعَلاءِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُبَارَكِ.
وَعَنِ ابْنِ أَبِي عُمَرَ، عَنِ ابْنِ عُيَيْنَةَ، كُلُّهُمْ عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ الأَنْصَارِيِّ النَّجَّارِيِّ.
وَأَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ، وَالتِّرْمِذِيُّ، وَالنَّسَائِيُّ، وَالْقَزْوِينِيُّ، فِي كُتُبِهِمْ، مِنْ عِدَّةِ طرقٍ يَطُولُ ذِكْرُهَا، وَلا يَصِحُّ إِلا مِنْ حَدِيثِ عُمَرَ، عَنْ عُمَرَ: عَلْقَمَةُ بْنُ وقاصٍ، وَعَنْهُ: مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، وَعَنْهُ: يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، وَقَدْ أَثْنَى عَلَيْهِ الأَئِمَّةُ الْمُتَقَدِّمُونَ وَالْحُفَّاظُ الْمُبْرَزُونَ، وَقَالُوا: هُوَ ثُلُثُ الْعِلْمِ، وَقَالَ أَبُو دَاوُدَ: رُبُعُ الْعِلْمِ، وَقَدْ رُوِيَ مِنْ غَيْرِ حَدِيثِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ، وَلا يَصِحُّ إِلا مِنْ حَدِيثِهِ.
هَذَا الشَّيْخُ شِيرَازِيُّ الأَصْلِ، بَغْدَادِيُّ الْمَوْلِدِ وَالدَّارِ، أَحَدُ زُهَّادِ زَمَانِهِ،
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://www.shamela.app/page/contribute