كتاب كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون - ط الفرقان

لصلاح (١) بن مُبارَكٍ البُخاريِّ. جَعَله على أربعة أقسام:

١ - في تعريف الولاية والولي.

٢ - في مناقب علاء الدين العطّار في سِلْسِلتِهم.

٣ - في مناقب بهاء الدِّين.

٤ - في كراماته. وفَرَغَ سنة خمسٍ وثمانين وسبع مئة.

٢٠٤٦ - أنيس العابدين:

تركيٌّ منثور.

• أنيس العارفين في ترجمة الأخلاق (٢) المحسني. بالإلحاق (٣). سبق ذكره، وهو للمَوْلَى عزمي.

٢٠٤٧ - أنيس العارفين:

لشُكْرِ الله (٤) بن أحمد، من العُلماء في الدَّولة الفاتحيّة.

٢٠٤٨ - أنيس العارفين:

فارسي على اثني عَشَرَ بابًا.

٢٠٤٩ - وترجَمَتُه بالتركية للأمير (٥) جَعفرٍ (٦) الطُّغرائي، بالتماس الوزير علي باشا.

(١) ذكره البغدادي في هدية العارفين ١٢/ ٤٢٧ وذكر أن توفي سنة ٧٩٣ هـ.
(٢) في م: "أخلاق"، والمثبت من خط المؤلف.
(٣) كذا بخط المؤلف، ولعله سبق قلم، صوابه: "بالأخلاق"، فقد تقدم في "أخلاق المحسني" (٣٦٩ م).
(٤) هو شكر الله بن أحمد بن زين الدين زكي الرومي الحنفي ترجمته في الشقائق النعمانية، ص ٥٨، وسلم الوصول ٢/ ١٦٧ وفيه أنه ألف هذا الكتاب للسلطان محمد الفاتح سنة ٨٦٤ هـ، وهدية العارفين ١/ ٤١٩ وفيه أنه توفي سنة ٨٩٤ هـ ولا ندري من أين جاء بهذا التاريخ، وهو بلا شك تحريف لسنة ٨٦٤ هـ التي ذكرها المؤلف في كلامه على كتاب منهج الرشاد الآتي في حرف الميم.
(٥) في الأصل: "لأمير".
(٦) ترجمته في: الشقائق النعمانية، ص ١٩٦ وذكر فيه أن السلطان سليم قتله.