(٢) في الأصل: "أبو". (٣) ترجمته في إكمال ابن ماكولا ٢/ ٣٧٠، و تاريخ دمشق ١١٠/ ٥٣، وإكمال الإكمال ٢/ ٢٢٦، والمحمدون من الشعراء ٣٦٣، ووفيات الأعيان ٤/ ٤٣٨، وتلخيص مجمع الآداب ٥/ ٢٤٢ (ط. إيران) في الملقبين بمصطفى الدولة، وتاريخ الإسلام ١٠/ ٣٥٨. (٤) يعني ابن خلكان ينظر: وفيات الأعيان ٤/ ٤٣٨. (٥) في الأصل: "أبو". (٦) ترجمته في: المنتظم ٩/ ٢٠٤، والكامل لابن الأثير ١٠/ ٥٤٦، ووفيات الأعيان ١/ ١٤٩، وتاريخ الإسلام ١١/ ٢٨٧، وسير أعلام النبلاء ١٩/ ٤٨٢، والوافي بالوفيات ٨/ ٧٨، ومرآة الجنان ٣/ ١٦٩، وسلم الوصول ١/ ٢٢٧، وشذرات الذهب ٦/ ٩٣. (٧) هكذا بخطه، وهو التاريخ الذي ذكره ابن الجوزي في المنتظم ٩/ ٢٠٤، وتبعه ابن الأثير في الكامل ١٠/ ٥٤٦، وابن الدبيثي في تاريخه ٢/ ٣٣٩، وسبط ابن الجوزي في المرآة ٨/ ٧٦ (ط. الهند). على أن ابن النجار نقل وفاته عن ولده نصر الله فذكر أنه توفي في صفر سنة ٥١٨ هـ كما في المستفاد، ص ١٨٥ (٥٠)، و به قال ابن خلكان في وفيات الأعيان ١/ ١٥١، والذهبي في كتبه، وهو الراجح إن شاء الله. (٨) يعني ابن خلكان ١/ ١٤٩، وقد غيرها ناشرو م إلى: "قال ابن خلكان"! (٩) في م: "واعتنى بجمع شعره ولده"، والمثبت من خط المؤلف، وهو الموافق لما في وفيات الأعيان.