يُصحِّفُ فِيهِ فَقَالَ مُنيخ بالخاءِ الْمُعْجَمَة وَضم الْمِيم وَذهب إِلَى الإِناخة وَالصَّوَاب مَنيح الْمِيم مَفْتُوحَة وَالنُّون مَكْسُورَة والحاءُ غيرُ مُعْجمَة
حَدَّثَنِي بِهِ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ بْنُ عَرَفَةَ حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ حَدَّثَنَا مُحَاضِرُ بْنُ الْمُوَرِّعِ عَنِ الْأَعْمَشِ عَنْ أَبِي سُفْيَانَ عَنْ جَابِرٍ قَالَ كُنْتُ مَنِيحَ أَصْحَابِي يَوْمَ بَدْرٍ أَيْ لَمْ يَكُنْ لِي سَهْمٌ فِي الْغَنِيمَةِ وَالْمَنِيحُ السَّهْمُ الَّذِي لَا نَصِيبَ لَهُ وَزَعَمَ بْعَضُهُمْ أَنَّ الْمَنيحَ الثَّامِنُ مِنَ الْقِدَاحِ وَلا نَصِيبَ لَهُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://www.shamela.app/page/contribute