(١) حول عدم ثبات الحديث انظر التعليق السابق رقم: ٦. (٢) قوله: «على سائر» يعنى الجميع؛ وذكر الجوهري في (الصحاح) ما يخالف ذلك- يعنى البعض-، وقد ذكرنا آراء العلماء فيما ردوا به عليه في كتاب (الفارق بين المصنف والسارق) للإمام السيوطي، بتحقيقنا، فارجع إليه. وانظر: (درة الغواص ... ) للحريرى ص ٤ رقم: ١. (٣) حديث «أحب الناس إليك «عائشة» ... إلخ» ، متفق عليه من رواية» عمرو بن العاص: فأخرجه الإمام البخاري في (صحيحه) ٣/ ١٣٣٢٩ رقم: ٣٤٦٢، بلفظ: عن «عمرو بن العاص» - رضي الله عنهما- أن النبي صلى الله عليه وسلّم بعثه على جيش ذات السلاسل، فأتيته فقلت: أي الناس أحب إليك؟! قال: «عائشة» فقلت: من الرجال؟! قال: «أبوها» قلت: ثم من؟! قال: «عمر بن الخطاب» - رضي الله عنه- فعد رجالا. وانظر: الحديث أيضا في (الجامع الصحيح) ٤/ ١٥٨٤ رقم: ٤١٠٠، وأخرجه الإمام مسلم في (صحيحه) ٤/ ١٨٥٦ رقم: ٢٣٨٤. وانظر: الحديث أيضا في كتب السنة الاتية: ١- جامع الإمام الترمذي ٥/ ٧٠٥ رقم: ٣٨٨٥، من رواية «عمرو بن العاص» وقال: هذا حديث حسن. ٢- جامع الترمذي ٥/ ٧٠٦ رقم: ٣٨٨٦، من رواية «عمرو بن العاص» وقال: هذا حديث حسن غريب، من هذا الوجه، من حديث إسماعيل، عن قيس. ٣- جامع الترمذي ٥/ ٧٠٧ رقم: ٣٨٥٠، من رواية أنس بن مالك، وقال: هذا حديث-