(٢) أخرجه أحمد في المسند ١/ ٣٦٦ - ٣٦٧ (٢٥٦)، وأبو داود (١٧٩٨) و (١٧٩٩)، والنسائي في المجتبى (٢٧١٩) و (٢٧٢٠)، وفي الكبرى ٥/ ١٤٧ (٣٦٨٥) من طرقٍ عن منصور بن المعتمر، به. (٣) أخرجه الحميديّ في مسنده (١٨)، وأحمد في المسند ١/ ٣٠٤ (١٦٩) عن سفيان بن عيينة عن عبدة بن أبي لبابة، به. وأخرجه ابن ماجة (٢٩٧٠)، وابن حبّان في صحيحه ٩/ ٢١٩ (٣٩١٠) و (٣٩١١) من طرقٍ عن عبدة بن أبي لبابة، به. (٤) وهو ابن الأجدع، ومن طريقه أخرجه النسائي في المجتبى (٢٧٢١)، وفي الكبرى ٤/ ٤١ (٣٦٨٧). (٥) أخرجه ابن قانع في معجم الصحابة ١/ ٥٦، وأبو نعيم في معرفة الصحابة (١١٠٧) من طريق منصور بن المعتمر عن أبي أوائل شقيق بن سلمة، عن الصّبيّ بن معبد، قال: "كنت قريب عهد بنصرانية فأسلمت، فأردت الحجَّ، فسألت رجلَّا مَن قومي يُقال له أديم، فأمرني أن أقرِنَ، وأخبرني أن النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - قَرَن". وأشار إلى هذه الرواية ورواية مسروق السالفة الدارقطني في علله ٢/ ١٦٤ - ١٦٦ (١٩٢) وبيَّن فيها أوجه الاختلاف في روايات هذا الحديث عن بعض رواثه، وقال: "وهو حديثٌ صحيحٌ، وأحسنها إسنادًا حديثٌ منصور والأعمش عن أبي وائل عن الصُّبَيِّ عن عمر". (٦) في الأصل: "وقد روى عن الصُّبي بن معبد: مسروق وأبو وائل"، والمثبت من بقية النسخ، وهو الأوفق. (٧) أخرجه أحمد في المسند ١٩/ ٢٥ - ٢٦ (١١٩٦١)، ومسلم (١٢٣٢) (١٨٥)، والنسائي في المجتبى (٢٧٣١)، وفي الكبرى ٤/ ٤٤ (٣٦٩٧) من طريق هيثم بن عبد الرحمن عن حُميد الطويل، به.