(٢) ونفسه تقعقع: القعقعة حكاية حركة الشيء يسمع له صوت. والشن القربة البالية. المعنى: روحه تضطرب وتتحرك، لها صوت وحشرجة كصوت الماء إذا ألقي في القربة البالية. (٣) البخاري- الفتح ٣ (١٢٨٤) . ومسلم (٩٢٣) واللفظ له. (٤) مسلم (٢٨٧٧) . (٥) المقصود هنا: المحتضر عند الموت. (٦) مسلم (٩١٦) . (٧) ذكره الهيثمي في مجمع الزوائد (١٠/ ٣٠٨) . والمنذري (٤/ ٢٣٩) وقال: رواه الطبراني بإسناد حسن، ورواه البزار من حديث أنس قال: ذكر عند النبي ض رجل بعبادة واجتهاد فقال: كيف ذكر صاحبكم للموت؟ قالوا: ما نسمعه يذكره. قال: ليس صاحبكم هناك. (٨) البخاري- الفتح ٦ (٢٧٩٥) . ومسلم (١٨٧٧) واللفظ له.