٢ أخرجه الطبري في جامع البيان٣/ ٩٨، وابن أبي حاتم في تفسيره المخطوط اورقة ٢٢٦، والنحاس في الناسخ والمنسوخ ص: ٨٥ عن مجاهد. ٣ قال المؤلف في زاد المسير١/ ٣٤٤: (قال ابن الأنباري: وَقَدْ ذَهَبَ قَوْمٌ إِلَى أَنَّ المحاسبة ها هنا هي إطلاع الله العبد يوم القيامة على ما كان حدث به نفسه في الدنيا، ليعلم أنه لم يعزب عنه شيء. قال: وَالَّذِي نَخْتَارُهُ أَنْ تَكُونَ الْآيَةُ مُحْكَمَةٌ. لِأَنَّ النَّسْخَ إِنَّمَا يَدْخُلُ على الأمر والنهي. وقد روى عن عائشة أنها قالت: أما ما أعلنت فالله يحاسبك به، وأما ما أخفيت فما عجلت لك به العقوبة في الدنيا). ٤ في (هـ): على، بدل فِي.