تم سك الدرهم المغربي الصحراوي في عهد السلطان مولاي الرشيد والمولى سليمان وزيف وزنه من الفضة الذي انخفض إلى جرام ونصف بدل جرامين وربع وكان الدرهم يحمل اسم السلطان الذي سكه وقد استمر هذا النظام إلى عهد السلطان الحسن الأول الذي ضرب العملة في أوروبا ورفع الوزن الشرعي للدرهم إلى جرامين وربع أي ٣٠ سنتيماً فرنسية.
وقد ذكر ابن حوقل أن دار السكة كانت تضرب بالأندلس كل سنة ما قيمته مائتا ألف دينار وكان الدرهم يساوي ١/ ١٧ (جزء من سبعة عشر جزءًا من الدينار) كتاب المسالك والممالك (طبعة Goege ص ١٩٤)، النفح ج ١ ص ١٣٠ ووزنه بالأندلس ٣,٣ جرام (راجعٍ الرطل Isla - Hinz - W)
(miche .. etc . كما كان الدرهم يطلق أيضًا على ثوب من الحرير والقطن (رسالة الحسبة لابن عبد الرؤوف ص ٨٦ ودوزي ج ١ ص ٤٣٨)"المداهم في أحكام فساد الدراهم" لأحمد بن عبد العزيز الهلالي خم = ٤٠٧٦. رحلة ابن بطوطة ج ٢ ص ١٧٩.
الدرهم والدينار: مقدمة ابن خلدون ج ١ ص ٤٥٦ "الأصداف المنفضة عن حكم صناعة دينار الذهب والفضة" ألفه أحمد حمدون الجزنائي في دار سكة أحمد الذهبي ووصف عملية سبك الذهب بهذه الدار وأحكام السكاكين ..
نسخة بالمكتبة الكنونية بطنجة.
الدراهم السعدية "تاريخ الدولة السعدية ص ٦٦).
الدرهم في الأندلس (إسبانيا المسلمة ص ٧٦) الموسوعة الِإسلامية ج ٢ ص ٣٢٨.
الدرهم الشرعي في عهد السلطان سيدي محمَّد بن عبد الرحمن العلوي (الاستقصا ج ٤ ص ٢٣١) الدرهم والدينار- صحيفة معهد الدراسات الِإسلامية في مدريد م ٦ (عدد ١ - ٢).