(٢) رواه الطبري في "تفسيره" (١٧/ ٦١٠) بلفظ: (بنيان الحمام). (٣) رواه الطبري في "تفسيره" (١٧/ ٦١٠) عن ابن عباس والضحاك. (٤) رواه الطبري في "تفسيره" (١٧/ ٦١١) وزاد في رواية: (وبنيان مخلَّد). (٥) رواه عبد الرزاق في "تفسيره" (٢١٢٠)، والطبري في "تفسيره" (١٧/ ٦١١). بلفظ: (مآخذ للماء). وكذا ذكره البغوي في "تفسيره" (٦/ ١٢٣) وزاد: يعني الحياض. (٦) في (ر): "والمصانع الحياض". قال الطبري: المصانع جمع مصنعة، والعرب تسمي كل بناء مصنعة، وجائز أن يكون ذلك البناء كان قصورًا وحصونًا مشيدة، وجائز أن يكون كان مآخذ للماء، ولا خبر يقطع العذر بأيّ ذلك كان، ولا هو مما يدرك من جهة العقل. (٧) في (ر) و (ف): "وقيل ما كانوا يبنون بالطريق".