(٢) هو رؤية انظر ديوانه ص ١ وأمالي المرتضى ١: ١٥٥ والأشباه ١: ٢٩٤. وصدره على ما هو المعروف: ومهمهٍ مغبرّة أرجاؤه وفي الديوان والإنصاف ٢١٥: وبلد عامية أعماؤه. (٣) كذا وهو قول غريب على أنه لا معنى للقلب إذا كانت الذبال هي القناديل والمعروف أن الذبالة هي الفتيلة التي يُصْبَح بها السراج وبه فسّر بيت امرئ القيس. (٤) التثنية والجمع على إرادة الأطراف ليسا مما يختص بجسد الإنسان بل هما شائعان في أسماء البقاع وانظر البحث عند السهيلي ١: ٩٥ و ١٢٥. (٥) انظر القصيدة بآخر جمهرة أشعار العرب وبديوانه ص ٣. وأفضى بها صار بها إلى فضاء وهو الخالي من الأرض. واللبب منقطع الرمل ومشرفه.