(٢) شعبة؛ موضع الالتقاء مع مسلم. (٣) أي قضيتها وحفظتها وصنتها. انظر النهاية لابن الأثير: ١/ ٣٦٦. (٤) الحديث أخرجه مسلم في صحيحه، لكنه لم يسقه مساقا واحدا وإنما فرقه في مواضع، ففي كتاب الإمارة، باب وجوب طاعة الأمراء في غير معصية: ٣/ ١٤٦٦، "حديث ٣٦"، اقتصر على ذكر السمع والطاعة وإن كان عبدا … ، وفي كتاب المساجد … باب كراهية تأخير الصلاة عن وقتها المختار … ،: ١/ ٤٤٨ "حديث ٢٤٠" من نفس الطريق: ذكر السمع والطاعة وأداء الصلاة لوقتها … ، وفي كتاب البر والصلة … باب الوصية بالجار … " ٤/ ٢٠٢٥ "حديث ١٤٣" ومن نفس الطريق = ⦗١٧٥⦘ = اقتصر على ذكر طبخ المرق وإكثار مائها … الخ.