انظر: الأنساب (٢/ ٤٦٢)، التقريب (ت ٤٢٢٧). (٢) موضع الالتقاء مع مسلم، وهو: محمد بن إسماعيل بن مسلم بن أبي فُدَيْك -بالفاء مصغَّر-. (٣) ابن عُثمان. (٤) أخرجه مسلم في كتاب الحجِّ -باب الترغيب في سُكنى المدينة والصبر على لأوائها (٤/ ١٠٠٢، ح ٤٨٣) عن محمد بن رافع، عن ابن أبي فُديكٍ به. وفي لفظِ مُسلمٍ قصَّةٌ حكاها يُحنَّس مولى الزُّبير: "أنَّه كانَ جالسًا عند عبد الله بن عُمر في الفِتنة، فأتتْهُ مولاةٌ له تُسلِّم عليه فقالتْ: إنِّي أردتُ الخُروجَ يا أبا عبد الرحمن! اشتَدَّ علينا الزَّمانُ، فقالَ لها عبد الله: اقْعُدِى لَكَاعِ، فإنِّي سمعتُ رسول الله ﷺ يقول: … الحديث.