(٢) انظر: ص ٦٤٤، ٦٤٧. (٣) الكتاب ٣/ ٥٩. (٤) ذكر ذلك الزجّاج غير منسوب إلى الأخفش، قال في معاني القرآن وإعرابه ٢/ ٣٦٩:" وقالوا: جائز أن تكون" مه" بمعنى الكفّ، كما تقول: مه، أي: اكفف، وتكون" ما" الثّانية للشّرط والجزاء". وانظر رأي الأخفش في الرّضيّ على الكافية ٢/ ٣٥٢ والجنى الدّاني ٥٥٢ والهمع ٤/ ٣١٦. (٥) انظر: الجنى الدّاني ٥٥١. (٦) هذا هو مذهب الزجاج. انظر رقم (٤). (٧) قال الزّجّاج في الموضع السّابق، عند تفسير قوله تعالى في سورة الأعراف:" وَقالُوا مَهْما تَأْتِنا بِهِ مِنْ آيَةٍ لِتَسْحَرَنا بِها .. " قال:" كأنّهم قالوا - والله أعلم -: اكفف ما تأتينا به من آية".