والولد، ومن العجيب أن الحاكم خرجه في المستدرك [٢/ ٥٥] من هذا الوجه ثم قال: إسناد صحيح ولم يخرجاه، وأقره الذهبى.
٢٧٩٥/ ٧٢٨٢ - "لعنَ اللَّهُ من لعنَ والديْه، ولعنَ اللَّهُ من ذَبحَ لغيرِ اللَّهِ، ولعنَ اللَّهُ من آوى مُحدثًا، ولعَنَ اللَّهُ من غَيَّرَ منارَ الأرضِ".
(حم. م. ن) عن على
قلت: وأخرجه أيضًا البخارى في الأدب المفرد:
حدثنا عمرو بن مرزوق قال: أخبرنا شعبة عن القاسم بن أبي بزة عن أبي الطفيل قال: "سئل على: هل خصكم النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- بشيء لم يخص به الناس كافة؟ قال: ما خصنا رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- بشيء لم يخص به الناس إلا ما في قراب سيفى ثم أخرج صحيفة فإذا فيها مكتوب: لعن اللَّه من ذبح لغير اللَّه. . ."، وذكره.
ورواه أيضًا في التاريخ الكبير من وجه آخر فقال: ثنا إسماعيل بن أبي أويس عن أخيه عن سليمان عن العلاء بن عبد الرحمن عن أبيه عن هانى مولى على ابن أبي طالب عن على به.