أَبُو عُبَيْد: مَا بالدّار عَرِيبٌ الذّكر وَالأُنْثَى فِي ذَلِك سَوَاء.غَيره: مَا بهَا مُعرِب كَذَلِك.أَبُو عُبَيْد: مَا بهَا دِبِّيجٌ، قَالَ أَبُو عَليّ: هُوَ من الدّبْجِ، وَهُوَ أرقُّ مَا يكون من النّقْش، وَقد صحَّف من رَوَاه بالْحَاء.أَبُو عُبَيْد: مَا بهَا طُوريٌّ.غَيره: مَا بهَا هَلْبَسيسٌ: أي أحد يُسْتأنس بِهِ.ابْن دُرَيْد: وَلا طُورانيُّ.أَبُو عُبَيْد: وَلا دوريٌّ وَلَا دَيّارٌ.ابْن السّكيت: ولا دَيّور.اللحياني: مَا بهَا دارِيٌّ، وَحَقِيقَة الدّاريّ: الَّذِي لَا يبرح منزله وَلَا يطْلب معاشًا، فَهُوَ مَنْسُوب إِلَى الدّار.أَبو عُبَيْد: وَلَا وابِرٌ، ولا نافخ ضَرْمَةٍ، وَلَا صافِرٌ، وَلَا أريمٌ، وَلَا أَرِمٌ مِثَال فَعِلٌ.ابن السّكيت: ما بهَا آرِمٌ مِثَال فاعِل.وأيْرَميٌّ وإرَمِيٌّ.أبُو عُبَيْد: مَا بهَا شَفْرٌ.ابْن السّكيت: شَفْرٌ وشُفْرٌ لُغَتَانِ، فَأَما شُفر الْعين والفرج .. فبالضّمِّ لَا غير.أبو عُبَيْد: ما بها تأمورٌ مهموزٌ مثله.وَيُقَال أَيْضًا: مَا في الرّكِيَّة تامورٌ؛ يَعْنِي: المَاء؛ وَهُوَ قِيَاس على الأول.ابْن السّكيت: مَا بهَا تُؤْمُريٌّ، وَقَالَ: مَا رَأَيْت تُؤمُرِيًّا أحسن مِنْهَا، للْمَرْأَة الجميلة؛ أَي: لم أرَ خلْقًا.اللحياني: مَا بهَا عائِنٌ وَمَا بهَا عائِنَةٌ.أَبُو عُبَيْد: مَا بهَا عائِنٌ وَلَا عَيْنٌ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://www.shamela.app/page/contribute