علقمة يقوله لابن حيان فقال:"حدثنى مسلم بن هيصم عن النعمان بن مقرن عن النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - نحوه" والسياق لمسلم.
* تنبيه:
وقع عند ابن ماجه "مقاتل بن حبان" بالباء الموحدة صوابه بالمثناة.
* وأما رواية عبد اللَّه:
فيأتى تخريجها في باب برقم ١٩.
٢٥٧٠/ ٢ - وأما حديث النعمان بن مقرن:
فتقدم تخريجه في الحديث السابق.
٢٥٧١/ ٣ - وأما حديث ابن عمر:
فرواه البخاري ٥/ ١٧٠ ومسلم ٣/ ١٣٥٦ وأبو عوانة ٩/ ٢٠٤ وأبو داود ٣/ ٩٧ والنسائي في الكبرى ١/ ١٧١ وأحمد ٢/ ٣١ و ٣٢ و ٥١ وابن شاهين في الناسخ ص ٣٧١ و ٣٧٢ و ٣٧٣ والطبراني في الأوسط ٦/ ١٠٤ والبيهقي ٩/ ١٠٧:
من طريق ابن عون قال: كتبت إلى نافع فكتب إلى: "أن النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - أغار على بنى المصطلق وهم غارون وأنعامهم تسقى على الماء فقتل مقاتلتهم وسبى ذراريهم وأصاب يومئذ جويرية" والسياق للبخاري وفي مسلم من طريق ابن عون قال: كتبت إلى نافع أسأله عن الدعاء قبل القتال؟ فكتب إلى:"إنما كان ذلك في أول الإسلام" ثم ساق الحديث وزعم أبو داود تفرد ابن عون عن نافع.
٢٥٧٢/ ٤ - وأما حديث ابن عباس:
فرواه أحمد ١/ ٢٣١ و ٢٣٦ وابن أبي شيبة ٧/ ٦٣٦ وعبد الرزاق ٥/ ٢١٨ وأبو يعلى ٣/ ٦٢ و ٦٣ والدارمي ٢/ ٣٦ والطحاوى ٣/ ٢٠٧ والحاكم ١/ ١٥ والبيهقي ٩/ ١٠٧ والطبراني في الكبير ١١/ ٩٥ و ١٣٢:
من طريق ابن أبي نجيح عن أبيه عن ابن عباس قال:"ما قاتل رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - قومًا حتى دعاهم قال عبد اللَّه: سفيان لم يسمع من ابن أبي نجيح يعنى هذا الحديث" والسياق للدارمى.
وقد رواه عن ابن أبي نجيح الثورى وحجاج بن أرطاة وزفر بن الهذيل: أما زفر فساقه كما تقدم، خالفه عبد الواحد بن زياد إذ قال عن ابن أبي نجيح عن مجاهد عن ابن عباس.