للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢٥ - وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل [٣: ١٧٣].

= ١١.

ب- وكفى بالله وكيلا ... [٤: ٨١].

= ١٣.

في المفردات: «الوكيل: فعيل بمعنى المفعول. قال تعالى: {وكفى بالله وكيلا} [٤: ٨١]. أي اكتف به أن يتولى أمرك، ويتوكل لك؛ وعلى هذا {حسبنا الله ونعم الوكيل} [٣: ٧٣]. {وما أنت عليهم بوكيل} [٤٢: ٦]. أي بموكل عليهم وحافظ لهم».

وفي البحر ٣: ١١٩: «الوكيل: فعيل بمعنى مفعول، أي الموكول إليه الأمور».

قال ابن الأنباري: الوكيل: الرب، قاله قوم، والمعنى أنه من أسماء صفاته تعالى، كما تقول: القهار هو الله. وقيل: هو بمعنى الولي والحفيظ وهو راجع إلى معنى الموكول إليه الأمور. قال الفراء: الوكيل: الكفيل.

٢٦ - قال ألم نربك فينا وليدا ... [٢٦: ١٠].

في البحر ٧: ١٠: «الوليد: الصبي، وهو فعيل بمعنى مفعول، أطلق عليه ذلك، لقربه من الولادة».

النهر ٩.

فعول بمعنى مفعول

١ - وآتينا داود زبورا ... [٤: ١٦٣].

في النشر ٢: ٢٥٣: «واختلفوا في (زبورا) في النساء وفي سبحان والزبور في الأنبياء: فقرأ حمزة وخلف بضم الزاي، وقرأ الباقون بفتحها».

الإتحاف ١٩٦.

وفي البحر ٣: ٣٩٧ - ٣٩٨: «هو (فعول) بمعنى مفعول كالحلوب والركوب ولا يطرد. . .».

العكبري ١: ١١٤.

٢ - فمنها ركوبهم ومنها يأكلون ... [٣٦: ٧٢].

في ابن خالويه ١٢٦: «(ركوبهم) بالضم الحسن والأعمش (ركوبتهم)

<<  <  ج: ص:  >  >>