في المفردات:«الوكيل: فعيل بمعنى المفعول. قال تعالى:{وكفى بالله وكيلا}[٤: ٨١]. أي اكتف به أن يتولى أمرك، ويتوكل لك؛ وعلى هذا {حسبنا الله ونعم الوكيل}[٣: ٧٣]. {وما أنت عليهم بوكيل}[٤٢: ٦]. أي بموكل عليهم وحافظ لهم».
وفي البحر ٣: ١١٩: «الوكيل: فعيل بمعنى مفعول، أي الموكول إليه الأمور».
قال ابن الأنباري: الوكيل: الرب، قاله قوم، والمعنى أنه من أسماء صفاته تعالى، كما تقول: القهار هو الله. وقيل: هو بمعنى الولي والحفيظ وهو راجع إلى معنى الموكول إليه الأمور. قال الفراء: الوكيل: الكفيل.
٢٦ - قال ألم نربك فينا وليدا ... [٢٦: ١٠].
في البحر ٧: ١٠: «الوليد: الصبي، وهو فعيل بمعنى مفعول، أطلق عليه ذلك، لقربه من الولادة».
النهر ٩.
فعول بمعنى مفعول
١ - وآتينا داود زبورا ... [٤: ١٦٣].
في النشر ٢: ٢٥٣: «واختلفوا في (زبورا) في النساء وفي سبحان والزبور في الأنبياء: فقرأ حمزة وخلف بضم الزاي، وقرأ الباقون بفتحها».
الإتحاف ١٩٦.
وفي البحر ٣: ٣٩٧ - ٣٩٨: «هو (فعول) بمعنى مفعول كالحلوب والركوب ولا يطرد. . .».
العكبري ١: ١١٤.
٢ - فمنها ركوبهم ومنها يأكلون ... [٣٦: ٧٢].
في ابن خالويه ١٢٦: «(ركوبهم) بالضم الحسن والأعمش (ركوبتهم)