(فاعل) أي طريًا».
٩ - يغشى الليل النهار يطلبه حثيثا [٧: ٥٤].
في العكبري ١: ١٥٤: «(حثيثًا) حال من الليل لأنه الفاعل أو من النهار، فيكون التقدير: يطلب الليل النهار محثوثًا، وأن يكون صفة لمصدر محذوف، أي طلبًا حثيثًا».
البحر ٤: ٣٠٩.
١٠ - ينقلب إليك البصر خاسئا وهو حسير [٦٧: ٤].
في المفردات: «يصح أن يكون بمعنى حاسر، وأن يكون بمعنى محسور».
١١ - نحن أبناء الله وأحباؤه ... [٥: ١٨].
في البحر ٣: ٤٥٠: «أحباؤه: جمع حبيب، فعيل بمعنى مفعول، أي محبوه، أجروه مجرى فعيل من المضاعف الذي هو اسم الفاعل، نحو: لبيب وألباء».
١٢ - منها قائم وحصيد ... [١١: ١٠٠].
= ٢.
ب- أتاها أمرنا ليلا أو نهارا فجعلناها حصيدا [١٠: ٢٤].
في العكبري ٢: ٢٤: «(ومنها حصيد) حصيد: بمعنى محصود».
وفي البحر ٥: ١٤٤: «والحصيد: فعيل بمعنى مفعول، أي المحصود، ولم يؤنث كما لم يؤنث امرأة جريح. وقال أبو عبيدة: الحصيد: المستأصل».
١٣ - واعلموا أن الله غني حميد [٢: ٢٦٧].
= ١٦.
ب- وكان الله غنيا حميدا ... [٤: ١٣١].
في المفردات: «وقوله عز وجل (إنه حميد مجيد) [١١: ٧٣]. يصح أن يكون في معنى المحمود وأن يكون في معنى الحامد».
وفي البحر ٢: ٣١٩: «(حميدًا) أي محمود على كل حال، إذ هو مستحق للحمد».
١٤ - فما لبث أن جاء بعجل حنيذ ... [١١: ٦٩].
في المفردات: «أي مشوي بين حجرين».