د- ألم يعلموا أن الله هو يقبل التوبة عن عباده [٩: ١٠٤].
هـ- وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ... [٤٢: ٢٥].
في المفردات: «التوب: ترك الذنب على أجمل الوجوه، وهو أبلغ وجوه الاعتذار. والتوبة في الشرع: ترك الذنب لقبحه، والندم على ما فرط منه، والعزيمة على ترك المعاودة».
توبة من الله ... [٤: ٩٢].
قبولا من الله ورحمة.
الكشاف ١: ٥٥٠، البحر ٣: ٣٢٦.
«رجوعا منه إلى الله، مصدر».
٥ - لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة [٢: ٥٥].
ب- فقالوا أرنا الله جهرة ... [٤: ١٥٣].
ج- إن أتاكم عذاب الله بغتة أو جهرة [٦: ٤٧].
في الكشاف ١: ٢٨١: «{جهرة} عيانا، وهي مصدر قولك: جهر بالقراءة وبالدعاء، كأن الذي يرى بالعين جاهر بالرؤية، والذي يرى بالقلب مخافت بها. وانتصابها على المصدر، لأنها نوع من الرؤية فنصبت بفعلها ... أو على الحال».
وفي البحر ١: ٢١١: «قرأ ابن عباس ... {جهرة} بفتح الهاء، فتحتمل وجهين:
أحدهما: أن تكون مصدرا كالغلبة فيكون معناها ومعنى {جهرة} الساكنة الهاء واحدا ...
الثاني: أن تكون جمعا لجاهر؛ كما تقول: فاسق وفسقة؛ فيكون انتصابه على الحال، أي جاهرين بالرؤية».
٦ - ليجعل ذلك حسرة في قلوبهم ... [٣: ١٥٦].
ب- ثم تكون عليهم حسرة ... [٨: ٣٦].
ج- وأنذرهم يوم الحسرة إذ قضى الأمر [١٩: ٣٩].
د- يا حسرة على العباد ... [٣٦: ٣٠].