للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٩٤ - وتخر الجبال هدا ... [١٩: ٩٠].

في المفردات: «الهد: هدم له وقع وسقوط شيء ثقيل».

١٩٥ - وما هو بالهزل ... [٨٦: ١٤].

١٩٦ - فلا يخاف ظلما ولا هضما [٢٠: ١١٢].

في المفردات: «الهضم: شدخ ما فيه رخاوة ... واستعير الهضم للظلم: {فلا يخاف ظلما ولا هضما}».

١٩٧ - وخشعت الأصوات للرحمن فلا تسمع إلا همسا [٢٠: ١٠٨].

في المفردات: «الهمس: الصوت الخفي ...».

١٩٨ - وعباد الرحمن الذين يمشون علي الأرض هونا [٢٥: ٦٣].

١٩٩ - انظروا إلى ثمره إذا أثمر وينعه ... [٦: ٩٩].

في العكبري ١: ١٤٣: «{وينعه} يقرأ بفتح الياء وضمها، وهما لغتان، كلاهما مصدر ينعت الثمرة. وقيل: هو اسم للمصدر، والفعل أينعت ايناعا».

وفي البحر ٤: ١٨٤: «بفتح الياء في لغة أهل الحجاز، وبضمها في لغة بعض أهل نجد».

الإتحاف ٢١٤.

قراءات (فَعْل) السبعية

١ - تزرعون سبع سنين دأبا ... [١٢: ٤٧].

روى حفص بفتح الهمزة من {دأبا}. وقرأ الباقون بإسكانها،

النشر ٢: ٢٩٥، الإتحاف ٢٦٥، غيث النفع ١٣٧، الشاطبية ٢٢٧.

وفي البحر ٥: ٣١٥: «هما مصدران لدأب».

وفي معاني القرآن ٢: ٤٧: «وقرأ بعض قرائنا {دأبا}، فعلا، وكذلك كل حرف فتح أوله وسكن ثانيه فتثقيله جائز، إذا كان ثانيه همزة أو عينا أو عينا أو

<<  <  ج: ص:  >  >>