- هشام بن عروة بن الزبير بن العوام. ثقة فقيه. من الخامسة (تق: ٢/ ٣١٩). تخريجه: لم أقف عليه من قول الحسن بن علي رضي الله عنه ولكن ورد مرفوعا من حديث أبي هريرة رضي الله عنه عند مسلم (١٧/ ٣٩) بشرح النووي. أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان إذا كان في سفر وأسحر يقول:، سمع سامع بحمد الله وحسن بلائه علينا. ربنا صاحبنا وأفضل علينا عائذا بالله من النار،. ٢٤٥ - إسناده: لا بأس به. - عبد الله بن جعفر الرقي. ثقة. تقدم في (٢٢). - عبيد الله بن عمرو الرقي. ثقة. تقدم في (٢٢). - إسماعيل بن أبي خالد هو الأحمسي. ثقة. تقدم في (١٨). - شعيب بن أبي يسار هو مولى ابن عباس. تابعي ترجمه البخاري وابن أبي حاتم ولم يذكرا فيه جرحا ولا تعديلا وذكره ابن حبان في الثقات: ٤/ ٣٥٥ وتقدم في (١٨). تخريجه: ذكر القصة مصعب الزبيري في نسب قريش ص ٢٨٢ - ٢٨٣ بسياق آخر حيث زوجها عيسى بن طلحة ليزيد وهو بالشام وأخته في المدينة وزوجها إسحاق ابن طلحة للحسن بالمدينة فلم يدر أيهما قبل. فقال معاوية ليزيد:، أعرض عن هذا، فتركها ودخل بها الحسن.