(٢) سورة التوبة: آية: ١٠٢. (٣) السيرة لابن هشام، القسم الثاني: (٢٣٦ - ٢٣٨). وأخرجه الطبري في تفسيره: ١٣/ ٤٨١ عن الزهري. وذكره الواحدي في أسباب النزول: (٢٣١، ٢٣٢)، دون عزو. قال الطبري - رحمه الله - في تفسيره: ١٣/ ٤٨٣: «وأولى الأقوال في ذلك بالصواب أن يقال: إن الله نهى المؤمنين عن خيانته وخيانة رسوله، وخيانة أمانته، وجائز أن تكون نزلت في أبي لبابة، وجائز أن تكون نزلت في غيره، ولا خبر عندنا بأي ذلك كان يجب التسليم له بصحته». (٤) نقل الحافظ في الإصابة: ٧/ ٣٤٩ قولا ثالثا في اسمه وهو مروان، عن صاحب الكشاف وغيره. (٥) ذكره ابن هشام في السيرة، القسم الأول: ٦٨٨. ونقله الحافظ ابن حجر في الإصابة: ٧/ ٣٤٩ عن موسى بن عقبة. (٦) انظر أسد الغابة: ٢/ ٢٣٠، والإصابة: ٧/ ٣٤٩. (٧) السيرة لابن هشام، القسم الأول: ٦٨٨. (٨) في الأصل، (م): «الدوحاء» بالدال المهملة والمثبت في النص من (ع)، (ق) ومن السيرة لابن هشام و «الروحاء» موضع على نحو أربعين ميلا من المدينة وهي لا تزال معروفة.