(٢) أخرجه الطبري في تفسيره: ٥/ ٤٣٠، ٤٣١ عن مجاهد وقتادة، والربيع بن أنس، وابن زيد والسدي. (٣) كذا نسبه الطبري في تاريخه: ١/ ٢٠٧، ونسبه ابن حبيب في المحبر: ٣٩٣ فقال: «نمروذ بن كنعان بن حام بن نوح» لم يذكر «كوش» في نسبه. (٤) أي: سواد العراق، سمي بذلك لسواده بالزروع والنخيل والأشجار، وحد السواد من الموصل طولا إلى عبادان ومن العذيب بالقادسية إلى حلوان عرضا. انظر معجم البلدان: ٣/ ٢٧٢. (٥) في (م): «بالازدهاق» وكذلك في التعريف والإعلام. وتاريخ الطبري: ١/ ١٩٤. (٦) في المعارف: ٦٥٢: «بيوراسف»، وفي تاريخ الطبري: ١/ ١٩٤: «بيوراسف». (٧) هو: حبيب بن أوس الطائي، أبو تمام، الشاعر الأديب ولد عام ثمانية وثمانين ومائة، وتوفي عام إحدى وثلاثين ومائتين للهجرة. أخباره في طبقات الشعراء لابن المعتز: ٢٨٢ - ٢٨٦، وتاريخ بغداد: ٨/ ٢٤٨، وفيات الأعيان: (٢/ ١١ - ٢٦) والبيت في ديوانه: ٣/ ٣٢١. (٨) هذا القول غير مذكور في التعريف والإعلام، وورد في ديوان أبي تمام، وتاريخ الطبري: ١/ ١٩٤: «بل كان كالضحاك ... » قال الطبري: «والعرب تسميه - (أي: الازدهاق) -: الضحاك، فتجعل الحرف الذي بين السين والزاي في الفارسية ضادا، والهاء حاء، والقاف كافا ... ». (٩) تاريخ الطبري: ١/ ١٩٦.