(٢) في كتاب القوم: «صموئيل»، (أخبار اليوم الأول الإصحاح السادس). (٣) في (ع): «بابل»، وفي تفسير الطبري: ٥/ ٢٩١ «بالي»، ولم يرد له ذكر في نسب «شمويل». (٤) كذا في تفسير الطبري، وفي كتاب القوم: «ألقانة». (٥) لأن أمه كانت عجوزا فسألت الله الولد وقد كبرت وعقمت فوهبه الله تعالى لها. انظر تاريخ الطبري: ١/ ٤٦٧، وتفسير القرطبي: ٣/ ٢٤٣. (٦) أخرجه الطبري في تفسيره: ٥/ ٢٩٢، ٢٩٣ عن السدي. (٧) كذا في تاريخ ابن خلدون: ٢/ ١٠٩، وفي الجمهرة لابن حزم: ٥٠٥: «إيشاي». (٨) في تاريخ الطبري: ١/ ٤٦٧: «وكان ملك العمالقة جالوت ... ». (٩) انظر القصد والأمم لابن عبد البر: ٢٠، والبداية والنهاية: ١/ ١١٩. (١٠) القصد والأمم لابن عبد البر: ٣٧، والكامل لابن الأثير: (١/ ٢١٧، ٣/ ٢٦). (١١) هو النهر المذكور في قوله تعالى: إِنَّ اللهَ مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَنْ لَمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلاّ مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ فَشَرِبُوا مِنْهُ إِلاّ قَلِيلاً مِنْهُمْ [البقرة: ٢٤٩]. (١٢) في الأصل وجميع النسخ «قطرس» - بالقاف -، وهو تصحيف وفي التعريف والإعلام: «قرطس»، ولم أجد له ذكرا والمثبت في النص: «فطرس» - بالفاء المضمومة، وسكون الطاء، وضم الراء، وسين مهملة -: اسم نهر قرب الرملة بفلسطين. انظر معجم البلدان: (٤/ ٢٦٧، ٥/ ٣١٥). (١٣) التكميل والإتمام: ١١ أ، ١٣ ب. (١٤) ذكره ابن قتيبة في المعارف: ٤٤. (١٥) كذا في: (ق)، (م)، وفي (ع): «هلفان».