وهو ضعيف جدًّا بهذا الإسناد، فيه أحمد بن علي بن مهدي الرقي، متهم. وفيه من لم أجد له ترجمة. قال الألباني في (المصدر نفسه): "الرقي هذا وأبوه لم أعرفهما، ولعل أحدهما سرقه من الغازي؛ فإن لوائح الوضع والصنع على الحديث ظاهرة". (١) هو الحسن بن أحمد بن عبد الله بن البناء، تقدم. (٢) ابن محمد، المعروف بمكشوف الرأس، تقدم. (٣) هو أحمد بن أبي عمران الهروي، أبو الفضل الصرام الصوفي المجاور بمكة، قال الذهبي في "تاريخ الإسلام/ ٢٧: ٣٦٤): "كان زاهدًا عارفًا ... ووصفه الأهوازي بالحفظ". (٤) لم أجد لهما ترجمة. (٥) هكذا في النسختين، وفي مصادر البحث: "قاسم بن إبراهيم الملطي"، وهو الصواب، لأن الخطيب في (تاريخ بغداد/ ١٢: ٤٤٦ ترجمة ٦٩٢١) وابن حجر في (اللسان لابن حجر/ ٤: ٤٥٦ ترجمة ١٤١٠) ذكرا أنه يروي عن =