عدي، ويونس، ووهب، وعبد الصمد، وحفص) عن هشام الدستوائي، عن يحيى بن أبي كثير، عن الحضرمي، عن سعيد بن المسيب، عن سعد بن أبي وقاص.
وفي الباب عن علي بن أبي طالب، وأنس، والسائب بن يزيد، وجابر، وأبي أمامة. وعامتها صحيحة.
ومما أخطأ فيه الراوي بسبب الاختصار ما روى أبو إسحاق السَّبيعيُّ، قال: سألتُ الأسودَ بنَ يزيد عما حدثتْ عائشةُ ﵂ عنْ صلاة رسولِ الله ﷺ، قالت: كانَ ينامُ أوَّل الليلِ، ويحيي آخره، وإن كانتْ لهُ حاجةٌ إلى أهله قَضى حاجتَه، ولم يمسَّ ماءً حتَّى ينامَ.
أخرجه: أبو حنيفة في "المسند": ١٥٧ و ١٥٨، وأبو يوسف في "الآثار ": ٢٥، ومحمد بن الحسن في "الآثار"(٤٦)، وعبد الرزاق (١٠٨٢)، وابن الجعد (٢٦٥٧) ط. الفلاح و (٢٥٦٣) ط. العلمية، وابن أبي شيبة (٦٨٧)، وإسحاق بن راهويه (١٥١٥) و (١٥١٦) و (١٥١٧) و (١٥١٨)، وأحمد ٦/ ٤٣ و ١٠٢ و ١٠٧ و ١٤٦ و ٢١٤، ومسلم في "التمييز"(٤٠)، وأبو داود (٢٢٨)، وابن ماجه (٥٨١) و (٥٨٢) و (٥٨٣)، والنسائي في " الكبرى "(٩٠٥٢) و (٩٠٥٣) و (٩٠٥٤) ط. العلمية و (٩٠٠٣) و (٩٠٠٤) و (٩٠٠٥) ط. الرسالة، وأبو يعلى (٤٧٢٩)، وابن المنذر في "الأوسط"(٦٠٥)، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ١/ ١٢٤ - ١٢٥ وفي ط. العلمية (٧٣١) - (٧٣٦)، والطبراني في "الأوسط"(٧٥٨٩) كلتا الطبعتين، وابن عدي في "الكامل" ٨/ ١٥٢، وابن شاهين في "ناسخ الحديث ومنسوخه"(١٢٩) و (١٣١) و (٦٦٨)، والحاكم في "معرفة علوم الحديث": ١٢٥ ط. العلمية و (٣١٠) و (٣١١) ط. ابن حزم، وأبو نعيم في "مستخرجه"(١٦٨٠)، وابن حزم في "المحلى" ٢/ ١٤٠، والبيهقي ١/ ٢٠١ - ٢٠٢، وابن عبد البر في "التمهيد" ٦/ ١٨٧ - ١٨٨، والبغوي (٢٦٨) و (٩٤٥)، والذهبي في "السير" ١٢/ ٤٨٣ و ٢٠/ ٤٩٣