(٢) وكذا قال الرامهرمزي في "الأمثال" (ح ١٢٤). (٣) موسى بن عبيدة، وهو الربذي ضعيف كما في التقريب، وأخرجه العقيلي من حديث أبي هريرة وفي سنده أُمية بن سعيد الأموي، وهو مجهول كما قال العقيلي (الضعفاء الكبير ١/ ٣٥). (٤) فيه غرابة ومثل هذا لا يؤخذ إلا عن الوحي وسنده ضعيف، لإرسال محمد بن مسلم، وهو لم يدرك أحدًا من الصحابة. (٥) أخرجه الإمام أحمد بسنده ومتنه (المسند ١٠/ ٤٧، ٤٨ ح ٥٧٦٣) وضعف سنده محققوه لضعف حجاج بن أرطاة وجهالة حال أبي مطر. (٦) سنن الترمذي، الدعوات، باب ما يقول إذا سمع الرعد (ح ٣٤٥٠)، والأدب المفرد (ح ٧٢٢) والسنن الكبرى، عمل اليوم والليلة (ح ١٠٧٦٤) والمستدرك (٤/ ٢٦٨). (٧) أخرجه الطبري بسنده ومتنه، وسنده ضعيف لإبهام شيخ والد إسرائيل. (٨) قول علي ﵁ أخرجه الطبري بسند فيه مسعدة بن اليسع الباهلي وهو منكر الحديث (الجرح والتعديل =