(٢) الجبَّانة: الصحراء، وتسمى بها المقابر لأنها تكون في الصحراء (النهاية ١/ ٢٣٧). (٣) أخرجه الطبري من طريق أبي داود عن شعبة به، وفي سنده يحيى الجزار كان يغلو في التشيع. (٤) سنده صحيح. (٥) أخرجه الطبري من طريق شعبة به وسنده صحيح. (٦) أخرجه الطبري من طرق عن الأعمش به، وفي سنده الأعمش ولم يسمع من عبد الله بن سنان وهو صحابي، بل لم يدرك أحدًا من الصحابة. (٧) أخرجه ابن أبي شيبة من طريق حماد بن سلمة به (المصنف ٤/ ٤٤٠) وسنده صحيح. (٨) أخرجه الطبري عن معظمهم بأسانيد ثابتة، وكفى أنه صح عن النبي ﷺ كما سيأتي. (٩) أخرجه البخاري (الصحيح، التفسير، باب ﴿وَأَذَانٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ … ﴾ [التوبة: ٣] ح ٤٦٥٥). (١٠) أخرجه الطبري بسنده ومتنه، وأخرجه ابن أبي حاتم من طريق أبي جابر به، وأبو جابر هو محمد بن عبد الملك قال ابن أبي حاتم: ليس بالقوي (الجرح ٨/ ٥)، وقد توبع فأخرجه ابن ماجه من طريق صدقة بن خالد عن هشام به (السنن، المناسك، باب الخطبة يوم النحر ح ٣٠٥٨)، وأخرجه الحاكم من طريق الوليد عن هشام به وصححه ووافقه الذهبي (المستدرك ٢/ ٣٣١)، وأخرجه البخاري معلقًا على هشام بن الغازي به (الصحيح، الحج، باب الخطبة أيام منى بعد ح ١٧٤٢)، وتقدم وصله.