(٢) عبر الماوردي عن هذا المعنى بقوله: وما كان ربك ذا نسيان. انظر النكت والعيون ٣/ ٣٨٢. (٣) هذا هو معنى القول الأول للزجاج في الموضع السابق. وانظر معاني النحاس ٤/ ٣٤٤. وزاد المسير ٥/ ٢٥١. وقوله: (ما مضى منها وما غبر) أي: وما بقي, لأن الغابر: الباقي، والغابر: الماضي، فهو من الأضداد. الصحاح (غبر). (٤) من الآية التي قبلها. (٥) وعجزه: . . . . . . . . . . . . ... وأُكْرُومةُ الحَيَّيْنِ خِلْوٌ كما هِيا وهو من شواهد سيبويه ١/ ١٣٩ التي لم يعرف قائلها. وانظره أيضًا في معاني الأخفش ١/ ٨٣ و ٨٧. ومعاني الزجاج ٢/ ٤٠٧. وإيضاح الشعر للفارسي / ٣١١/. والمقتصد للجرجاني ١/ ٣١١. والكشاف للزمخشري ٢/ ٤١٧. وشرح شواهد الإيضاح لابن بري / ٨٦/.