(٢) يعني: (فسوف يعلمون). ونسبت أيضًا إلى أبي العالية، ورواها أبو رافع عن النبي - صلى الله عليه وسلم -. وهي في المحتسب تابعة للقراءة السابقة. ومثله في البحر ٥/ ٥٠٢. والدر المصون ٧/ ٢٤١. وروح المعاني ١٤/ ١٦٦. لكن أفردها ابن عطية ١٠/ ١٩٨ قال: وقرأ الحسن: (فتمتعوا) على الأمر، (فسوف يعلمون) بالياء على ذكر الغائب. (٣) معاني الفراء ٢/ ١٠٥ وجوزه بعد الأول. (٤) كذا أيضًا في المحرر الوجيز ١٠/ ١٩٩. والبيان ٢/ ٧٩. وقال العكبري ٢/ ٧٩٩: معطوفًا على (نصيبًا). (٥) انظر قول أبي إسحاق في معانيه ٣/ ٢٠٦. وحكاه عنه المؤلف بالمعنى. وانظر تفصيلًا أوضح في مشكل مكي ٢/ ١٦. والبحر المحيط ٥/ ٥٠٣ - ٥٠٤.