(٢) سورة الأنعام، الآية: ١٤٧. (٣) سورة الأعراف، الآية: ١٥٦. (٤) سورة الأنعام، الآية: ١٢. (٥) قد يكون المراد بالرحمة في الآية التي هي صفة ذاتية من صفات الله - تعالى - غير مخلوقة، وقد يراد بها الرحمة التي هي المطر فهذه رحمة مخلوقة هي من آثار رحمة التي هي من صفاته كما في حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - قال قال النبي - صلى الله عليه وسلم - نحاجت الجنة والنار ... وفيه قوله تعالى للجنة «أنت رحمتي أرحم بك من أشاء من عبادي .... الحديث» أخرجه البخاري - في التفسير حديث ٤٨٥٠، ومسلم - في الجنة ونعيمها وأهلها - حديث ٢٨٤٦. فالجنة من الرحمة المخلوقة. (٦) سورة الروم، الآية: ٥٠.