وأخرجه البخاري بنحوه (رقم ٤٠٢٨) ، ومسلم (رقم ١٧٦٦) . (١) أخرجه البخاري في «صحيحه» في كتاب المغازي (باب معاملة النبي - صلى الله عليه وسلم - أهل خيبر) (رقم ٤٢٤٨) . وأخرجه في عدّة مواطن مطولاً ومختصراً (٢٢٨٥، ٢٣٢٨، ٢٣٢٩، ٢٣٣١، ٢٣٣٨، ٢٤٩٩، ٢٧٢٠، ٣١٥٢) . وأخرجه مسلم في كتاب المساقاة (باب المساقاة والمعاملة بجزءٍ من الثمر والزرع) (رقم ١٥٥١) . (٢) وكان عمر -رضي الله عنه- أجلاهم في إمارته إلى تيماء وأريحاء كما عند البخاري (٢٣٣٨ و٣١٥٢) ، ومسلم (١٥٥١) بعد (٦) . (٣) أخرجه أحمد (٤/٤٢٧) ، وأبو عبيد في الأموال (رقم ٣٢١) ، وابن أبي شيبة (١٢/ ٤١٦) ، والشافعي في «الأم» (٤/١٨٩، ٢٣٩ و٧/٣٤٨) ، والطحاوي في «الشرح» (٣/٢٦٠) ، والترمذي (٢٧١٤) ، والنسائي في «الكبرى» (٨٦٦٤) ، وسعيد بن منصور في «سننه» (٢٨٢٠) ، والطيالسي (٨٤٦) وابن المنذر في «الأوسط» (١١/٢٠٨، ٢٢٣ رقم ٦٦٠٣، ٦٦١٩) من حديث عمران بن حصين، به. والحديث طويل وفيه قصة المرأة التي أسرها المشركون، فهربت منهم على ناقة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وكان المشركون قد أخذوها، ونذرت أن نجاها الله -تعالى- عليها لتنحرنَّها ... القصة. وأصله عند مسلم (١٦٤١) وأبو داود (٣٣١٦) ، وأحمد (٤/٤٣٣-٤٣٤) ، والشافعي في «الأم» (٤/٢٦٧) ، وفي «مسنده» (٢/١٢١) ، والبيهقي (٩/٧٢) ، وغيرهم.