٣٩٧- أَخْبَرَنَا مُصْعَبُ بنُ عَبْدِ اللهِ؛ قَالَ: وَأَمَّا أَنْمَار بْنُ نَزَار بْنِ مَعْد بْنِ عَدْنَان فَفِيهِمْ بُجَيْلَة، انْتَسَبُوا إِلَى اليمنِ، إِلَاّ مَا كَانَ مِنْهُمْ بالشَّامِ والْمَغْرِب فإنَّهم عَلَى نَسَبِهم إِلَى أَنْمَارِ بْنِ نِزَارٍ.
٣٩٨- والنَّسَبُ بَعْدَ مَعْد بْنِ عَدْنَانَ إِلَى آدَمَ وَاحِدٌ [ق/١٦/ب.
٣٩٩- وجُبَيْر بْنُ مُطْعِم بْنِ عَدِيّ:
٤٠٠- حَدَّثَنَا دَاوُد بْنُ مِهْرَان، قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَة، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلم: لَوْ كَانَ المُطْعِمُ بْنُ عَدِيًّ حَيًّا - وكَانَتْ لَهُ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَدٌ- فَكَلَّمَنِي فِي هؤلاءِ النَّتْنَى لأَطْلَقْتُهُمْ لَهُ"؛ يَعْنِي: أُسَارَى بَدْر.
٤٠١- أَخْبَرَنَا مُصْعَبُ بنُ عَبْدِ اللهِ؛ قَالَ: كَانَ جُبَيْر بْنُ مُطْعِمٍ مِنْ حُلَمَاءِ قُرَيْش وَسَادَاتِهِمْ، وَكَانَ يُؤْخَذُ عَنْه النَّسَب.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://www.shamela.app/page/contribute