١٩٦٩٥- ما أحدث محسن من مسلم ولا كافر إلا أثابه الله قيل ما إثابة الكافر قال إن كان قد وصل رحما أو تصدق بصدقة أو عمل حسنة أثابه الله المال والولد والصحة وأشباه ذلك قيل وما إثابته فى الآخرة قال عذابا دون العذاب وقرأ {أدخلوا آل فرعون أشد العذاب}[غافر: ٤٦](الحاكم، والبيهقى فى شعب الإيمان، والبزار، والخرائطى فى مكارم الأخلاق، وابن شاهين عن ابن مسعود)
أخرجه الحاكم (٢/٢٧٨، رقم ٣٠٠١) وقال: صحيح الإسناد. والبيهقى فى شعب الإيمان (١/٢٦٠، رقم ٢٨١) ، والبزار (٤/٢٨٤، ر قم ١٤٥٤) قال الهيثمى (٣/١١١) : فيه عتبة بن يقظان، وفيه كلام، وقد وثقه ابن حبان، وبقية رجاله ثقات. وأورده الذهبى فى الميزان (٥/٣٩، رقم ٥٤٨٦، ترجمة عتبة بن يقظان) ، وقال: والخبر منكر.
١٩٦٩٦- ما أحرز الولد أو الوالد فهو لعصبته من كان (ابن أبى شيبة، وأحمد، وأبو داود، والنسائى، وابن ماجه، وأبو داود، والبيهقى عن عمرو وهو صحيح)