(٢) "أو المتقدم" في الأصل. (٣) ساقط من ز. (٤) ساقط من ز وز/ ٢. (٥) سورة هود آية رقم ٣٤، وتتمتها: {وَإِليْهِ تُرْجَعونَ}. (٦) هذا القول هو قول جماهير العلماء من الشافعية والحنابلة وغيرهم، وهو مبني على قاعدتين: أولاهما: أن الشروط اللغوية أسباب، والسبب يلزم من عدمه العدم ومن وجوده الوجود. وثانيتهما: أنه لا بد من تقدم السبب على المسبب. فانظر: روضة الطالبين ٨/ ١٧٧، وتصحيح الفروع للمرداوي ٥/ ٤٣١، والفروق ١/ ٨١، والمسطاسي ص ١٧، وشرح حلولو ص ٢٢٢. (٧) "القول" في ز وز/ ٢. (٨) في النسخ الثلاث: "للنبييء" بالهمز، وهي قراءة ورش الشائعة بالمغرب. انظر: النشر في القراءات العشر ٢/ ٣٤٨.