(٢) ليس العجب من بطلان ما في هذه النسخة، ولكن العجب من تأكيد القرافي - صاحب المتن - لهذه النسخة الباطلة في شرحه. فانظر شرح القرافي ص ٢٦٤. (٣) "الشرطين" في ز وز/ ٢. (٤) وأيضًا: الشرط مشترك بين الشرطين؛ إذ يصدق على كل واحد منهما، فلا خطأ في هذه العبارة، وإنما عدم الصحة جاء من الاستدلال بها على جواز إسناد التعيين لمعلق المشروط على شرطين. (٥) "طالق" في ز وز/ ٢. (٦) انظر: الإحكام للآمدي ٢/ ٣١١، وشرح حلولو ص ٢٢١، وفواتح الرحموت ١/ ٣٤٢، وشرح العضد على ابن الحاجب ٢/ ١٤٦، وتيسير التحرير ١/ ٢٨١. (٧) ما بين المعقوفتين ساقط من الأصل. (٨) انظر: المراجع السابقة في تعليق رقم (٦).