يعني عيسى وآدم عليهما السلام. والصحيح أيضًا أن ما يصدر بـ "رب" لا يلزم كونه ماضي المعنى، بل يجوز مضيه وحضوره واستقباله. وقد اجتمع الحضور والاستقبال في: "يا رب كاسية في الدنيا عارية يوم القيامة).
وقد اجتمع المضي والاستقبال في ما حكى الكسائي من قول بعض العرب بعد الفطر لاستكمال رمضان: رب صائمة لن تصومه، ورب قائمة لن تقومه.