وأخرجه أحمد ١٨ / (١١٨٥٩) عن الضحاك بن مخلد بهذا الإسناد. وسيأتي عند المصنف برقم (٩٠١٢). وأخرج أحمد (٨/ ٤٦١٣)، والبخاري (٤٩٣٨)، ومسلم (٢٨٦٢)، وابن ماجه (٤٢٧٨)، والترمذي (٢٤٢٢)، والنسائي (١١٥٩٢)، وابن حبان (٧٣٣١) من طريق نافع، عن ابن عمر، عن النبي ﷺ ﴿يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ﴾ [المطففين: ٦] قال: "يقوم أحدهم في رشحه إلى أنصاف أُذنيه". وانظر تمام شواهده في "مسند أحمد". (٢) في (م): بمنزلته، وكذا في الموضع التالي. (٣) حديث صحيح، وهذا إسناد قوي من أجل يحيى بن أبي طالب وشيخه عبد الوهاب. سعيد: هو ابن أبي عروبة، وأبو المتوكل: هو علي بن داود الناجيّ. وأخرجه أحمد ١٧/ (١١٠٩٥) عن روح بن عبادة، و ١٨/ (١١٧٠٦)، والبخاري (٦٥٣٥) من طريق يزيد بن زريع كلاهما عن سعيد بن أبي عروبة، بهذا الإسناد. فاستدراك الحاكم له ذهولٌ منه. =